شتان ما بين عملين: عمل تذهب لذته وتبقى تبعته، وعمل تذهب مؤونته ويبقى أجره. ( نهج البلاغة ٤: ٢٨)      أهل الدنيا كركب يسار بهم وهم نيام. ( نهج البلاغة ٤: ١٥)      في تقلب الأحوال علم جواهر الرجال. ( نهج البلاغة ٤: ٤٩)        الحرفة مع العفة خير من الغنى مع الفجور. ( نهج البلاغة ٣: ٥٢)      القناعة مال لا ينفد. ( نهج البلاغة ٤: ١٤)      
المكتبة > القرآن > تفسير القرآن > تفسير القرآن العظيم الصفحة
تفسير القران العظيم
الجزء الاول
تفسير القران العظيم
ترجمة الحافظ ابن كثير اسمه ونسبه
مولده ونشاته
عائلته
شيوخه
تلاميذه
أخلاقه ومكانته العلمية
مؤلفاته
بسم الله الرحمن الرحيم
سورة الفاتحة
ذكر ما ورد في فضل الفاتحة
وفاته
تفسير الاستعاذة وأحكامها
مصادر التفسير في عهد الصحابة
أنواع التفسير
التفسير بالمأثور
التفسير والاسرائيليات
فصل في فضلها
الاسرائيليات وأثرها في التفسير بالمأثور
الحمد لله رب العالمين
ابن كثير والاسرائيليات
مصادره
ذكر أقوال السلف في الحمد
ابن كثير والمسائل الفقهية
سورة البقرة
ذكر ما ورد في فضلها
ذكر ما ورد في فضل السبع الطول
ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين
الذين يؤمنون بالغيب
ويقيمون الصلوة ومما رزقناهم ينفقون
ذكر أقوال المفسرين من السلف بنحو ما ذكرناه
ذكر الحديث الوارد في ذلك
ذكر حديث في معنى هذه الآية الكريمة
وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله وبالوالدين
الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص فمن اعتدى عليكم فاعتدوا
وأتموا الحج والعمرة لله فإن أحصرتم فما استيسر من الهدى
ويسئلونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض
ذكر الاحاديث الواردة في ذلك
لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن
سورة آل عمران
ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك
ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طائفة
سورة النساء
يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى
ألم تر الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة وآتوا
وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطئا ومن قتل