كثرة الإطراء تحدث الزهو وتدني من العزة. ( نهج البلاغة ٣: ٨٨ )       أمسك عن طريق إذا خفت ضلالته، فإن الكف عند حيرة الضلال خير من ركوب الأهوال. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)      خاطر من استغنى برأيه. ( نهج البلاغة ٤: ٤٨)      أهل الدنيا كركب يسار بهم وهم نيام. ( نهج البلاغة ٤: ١٥)        الإعجاب ضد الصواب وآفة الألباب. ( نهج البلاغة ٣: ٤٦)      
المكتبة > التاريخ > تراجم > إيضاح المكنون في الذيل عن كشف الظنون الصفحة

ايضاح المكنون في الذيل على كشف الظنون عن اسامى الكتب
والفنون
للعالم الفاضل الاديب والمورخ الكامل الاريب اسماعيل باشا بن محمد امين بن مير سليم البابانى اصلا والبغدادي مولدا ومسكنا
عنى بتصحيحه وطبعه على نسخة المؤلف العبدان الفقيران إلى الله الغنى محمد شرف الدين بالتقايا رئيس امور الدين والمعلم رفعت بيلكه الكليسى
دار إحياء التراث العربي بيروت - لبنان