ما أكثر العبر وأقل الاعتبار. ( نهج البلاغة ٤: ٧٢)      أوضع العلم ما وقف على اللسان، وأرفعه ما ظهر في الجوارح والأركان. ( نهج البلاغة ٤: ٢٠)      كثرة الإطراء تحدث الزهو وتدني من العزة. ( نهج البلاغة ٣: ٨٨ )     من أصلح أمر آخرته أصلح الله له أمر دنياه. ( نهج البلاغة ٤: ٢٠)        من كساه الحياء ثوبه لم ير الناس عيبه. ( نهج البلاغة ٤: ١٠٦)      
المكتبة > الحديث > متون الأحاديث > المؤمن الصفحة

كتاب المُؤْمِنُ
لِلشَّيْخ الثِّقَةِ الجَليْلِ الحُسَيْنِ بْنِ سَعيْدِ الكُوفِيّ الأَهْوَازِيّ مِنْ أصْحَابِ الأَئِمّةِ
أَبيِ الْحَسَنِ الرِّضَا ، أَبيِ جَعْفَرِ الْجَوَادِ ، أَبيِ الْحَسَنِ الْهَادِي / المتوفي بقم
عَلَيْهِمُ السَّلامُ
تحقيق ونشر: مدرسة الإمام المهدي (ع) قم / الطبعة الأولى
١٤١٤هـ