الراضي بفعل قوم كالداخل فيه معهم. ( نهج البلاغة ٤: ٤٠)        عوّد نفسك التصبُّر على المكروه ونعم الخلق التصبّر. ( نهج البلاغة ٣: ٣٩)      أكرم الحسب حسن الخلق. ( نهج البلاغة ٤: ١١)        من أكثر أهجر، ومن تفكر أبصر. ( نهج البلاغة ٣: ٥٢)      من نظر في عيوب الناس فأنكرها ثم رضيها لنفسه فذاك الأحمق بعينه. ( نهج البلاغة ٤: ٨١ )     
السيد علي جلال الشرخات