من كتم سره كانت الخيرة بيده. ( نهج البلاغة ٤: ٤١)      من زهد في الدنيا استهان بالمصيبات، ومن ارتقب الموت سارع إلى الخيرات. ( نهج البلاغة ٤: ٨ )      لا تظنن بكلمة خرجت من أحدٍ سوءاً وأنت تجد لها في الخير محتملاً. ( نهج البلاغة ٤: ٨٤ )      لا ورع كالوقوف عند الشبهة. ( نهج البلاغة ٤: ٢٧)      إياك والعجلة بالأمور قبل أوانها أو التسقط فيها عند إمكانها. ( نهج البلاغة ٣: ١٠٩)     
فاطمة رحمتي